آخر الأخبار
التجمد (مانع-)
تجمد (مانع)
Antifreeze -
مانع التجمد antifreeze منتج كيميائي يضاف إلى الماء بغرض تخفيض درجة حرارة تجمده. يُستخدم مانع التجمد بإضافته إلى دارات التبريد بجميع أنواعها في المناطق التي تنخفض فيها درجة حرارة الجوّ إلى أقل من الصفر المئوية (السلزية) لحمايتها من التلف؛ لأن الماء -على نقيض بقية المواد- يتمدد بين درجتي 4+ والصفر سلزية، فيتسبب في تلف المنظومة التي يجري ضمنها (الشكل 1). تستخدم موانع التجمد في دارات التبريد والتكييف وتجهيزات التسخين بالشمس، ودارات تبريد المحركات إضافة إلى استخدامها في بعض الصناعات الغذائية والدوائية، وتُستخدم أيضاً في تمييع الجليد المتراكم على أجسام الطائرات وأسطح مدارج الإقلاع والهبوط. اقرأ المزيد »- التصنيف : التقانات الصناعية - النوع : التقانات الصناعية - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 121
- الكل 64640705
- اليوم 5354
اخترنا لكم
انتقال الحرارة الحيوية
أدى التطور الكبير خلال الأعوام الماضية إلى محاولة فهم الخصائص الميكانيكية والحرارية لنسج الإنسان والقوانين الفيزيائية التي تحكم العمليات الحيوية عنده، وإلى استخدام العديد من المبادئ الهندسية في تحليل بعض تطبيقات انتقال الكتلة والحرارة في علوم الطب والحياة. إن انتقال الحرارة الحيوية bioheat transfer هو دراسة كيفية انتقال الحرارة في المنظومات البيولوجية من جز إلى آخر سوا كانت العملية تتم بكاملها أم جز منها داخل الجسم أو خارجه.
إنسان نياندرتال
نوع من البشر أخذ اسمه من المنطقة التي وُجد فيها أول مرة في وادي نياندر Neander قرب دوسلدورف في ألمانيا. ثم وُجد بعدها في غربي فرنسا وشرقي إسبانيا وإيطاليا وشمالي إفريقيا وفلسطين. لهذا الإنسان مشية منتصبة، قليل الانحنا ، نتيجة السير على طرفين محرر اليدين، مرن الأصابع، اشتركت يده في وظائف جديدة أكثر ارتباطاً بمركز التفكير في الدماغ.