آخر الأخبار
تحليل القرار
تحليل قرار
Decision analysis -
تحليل القرار decision analysis فرع من نظرية القرار يعنى بتقييم بدائل معقدة من حيث القيم والارتياب ووجهات النظر. ويوفر تحليل القرار للأفراد والمؤسسات منهجية لاتخاذ القرارات، كما يقدم تقنيات لنمذجة مسائل القرار رياضياتياً وإيجاد القرارات المثلى عددياً، وبمقدور نماذج القرار قبول المداخل الشخصية البشرية وتحديد كميتها مثل آراء الخبراء وأفضليات أصحاب القرار. اقرأ المزيد »- التصنيف : تقانات الفضاء والفلك - النوع : تقانات الفضاء والفلك - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 51
- الكل 64113914
- اليوم 4770
اخترنا لكم
الإبل
الإبل Camels أنعام قوية الأبدان طويلة الأعناق، من أكثر الحيوانات صبراً على الجوع والعطش، وأقدرها على تحمل الحر والبرد وعناء السفر، فإن حملت أثقلت، وإن سارت أبعدت، وإن حُلبت أَروت، وإن نُحرت أشبعت. تنتمي إلى الفصيلة الجملية (الإبليات) Camelidae التي تتضمن تحت فصيلتي الجمال Camelinae، واللاما Laminae، وقسِمت حديثاً لتتضمن ثلاثة أجناس: جنس الجمال Camelus، وجنس اللاما Lama وجنس الفيكونا Vicuna. ويضم جنس الجمال نوعي الإبل وحيدة السنام (الإبل العربية) Camelus dromedarius (الشكل 1)، والإبل ثنائية السنام (الإبل الآسيوية) Camelus bactrianus (الشكل2)، في حين يضم جنس اللاما ثلاثة أنواع هي: اللاما غلاما Lama glama، والألبكة Lama pacos، والغوناق أو الغواناكو Lama guanicoe (الشكل3)، كما يضم جنس الفيكونا نوع الفيكونا Vicugna vicugna (الشكل4). وتمتلك جميعها 37 شفعاً من الصبغيات.
الإشعاعات النووية
تعدّ ملاحظة بكريل Becquerel عام 1896- لاسوداد شريحة التصوير الضوئي بتأثير مركبات اليورانيوم - اكتشاف أول كاشفٍ إشعاعي نوعي لأشعة سماها أشعة اليورانيوم. بحث العلماء عن مركبات أخرى قد تولِّد مثل هذا التأثير في الأعوام 1896-1898، وكذلك بحثوا عن طبيعة هذه الأشعة، فشاهد الفيزيائي جيرهارت شميت G. Schmidt عام 1898 اسوداد شرائح التصوير الضوئي لأملاح الثوريوم. ثم دخلت ماري كوري Marie Curie هذا الميدان لبحث مشكلة محيّرة - طرحها اكتشاف بكريل ومن بعده اكتشاف شميت - مفادها أن لدى الأملاح مقدرةً مستمرة على تسويد الشرائح الحساسة للضوء، ولا تتخامد مع الزمن.