آخر الأخبار
التحليل ب-التنشيط
تحليل بتنشيط
Activation analysis -
يتناول التحليل بالتنشيط activation analysis تقنيات التحليل الكيميائي العنصري بقذف المادة المراد تحليلها بجسيمات particles أو فوتونات photons تجعلها نشطة إشعاعياً، ثم تتبّع نواتج القذف وقياس كميتها. وتستعمل النترونات في المقام الأول؛ لأنها جسيمات غير مشحونة وعمق اختراقها كبيرٌ، فهي صالحة لكشف معظم عناصر الجدول الدوري، كما تستعمل أشعة غاما استعمالاً محدوداً. وتستعمل في حالات خاصة جسيمات مشحونة مثل البروتونات protons وإيونات الهليوم المسرّعة بمسرّعات مناسبة، تتصف هذه الحالات بعمق اختراق صغير. وقد تكون نواتج القذف نظائر غير مستقرة لعناصر المادة الأصلية تعطي عند تفككها أشعة غاما أو أشعة سينية أو إلكترونات؛ مما يُسهّل كشفها. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد السادس، طبعة 2020، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 4
- الكل 63413099
- اليوم 34
اخترنا لكم
البئر
البئر well حفرة في الطبقات السطحية من القشرة الأرضية، تبدأ من سطح الأرض، وتتجه شاقولياً نحو أعماق هذه القشرة، وقد تكون مائلة أحياناً. تأخذ فتحة الحفرة عادة شكلاً دائرياً، أو تكون بأشكال هندسية مختلفة، ويجري حفرها يدوياً، أو بأجهزة الحفر الميكانيكية. وترد الكلمة باللغة الإنكليزية غالباً بصيغة الجمع الآبار wells كيلا تختلط مع معانٍ أخرى للكلمة.
البنزين
البنزين benzine أو الغازولين gasoline أو gasolene (واختصاراً gas) -ويسمى أيضاً البترول petrol- مزيج سائل طيار من المشتقات النفطية البالغة الأهمية والمستخدمة لتوليد الطاقة. ولقد سبَّب هذا المزيج في مطلع القرن العشرين مشكلة كبيرة في وجه الصناعات النفطية التي كانت في بداية تطورها آنذاك، ولكنه سرعان ما تحوّل خلال بضع سنوات من منتج ثانوي غير مرغوب فيه إلى دعامة أساسية لا غنى عنها في الحياة المعاصرة، وخاصةً بعد تطور منظومات محركات الاحتراق الداخلي internal combustion engines التي تعتمد البنزين (الغازولين) مصدراً للطاقة، وتعمل وفق مبدأ شمعة الاحتراق spark plug.