آخر الأخبار
التخطيط الاستقطابي
تخطيط استقطابي
Polarography -
التخطيط الاستقطابي (البولوغرافية polarography) إحدى الطرائق الفولطامترية (الفولتا أمترية) voltammetry في التحليل الكهركيميائي، وقد نال الكيميائي التشيكي هيروفيسكي J. Heyrovsky جائزة نوبل للكيمياء عام 1959 لاكتشافه آلية القياس بالتخطيط الاستقطابي عام 1922، التي سميت لاحقاً المعايرات الأمبيرية. يمكن أن تُحلل الإيونات الموجبة للمعادن metals جميعها بالتخطيط الاستقطابي، كما يُمكن تحديد الزمر الوظيفية العضوية، وذلك باستخدام مسرى الزئبق القطّار dropping mercury electrode مسرىً عاملاً أو مسرى قطرة الزئبق الراكدة Static Mercury Drop Electrode (SMDE) متجدد السطح. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد السابع، طبعة 2021، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 55
- الكل 64113913
- اليوم 4769
اخترنا لكم
أثر أوجيه ومطيافيته
أثر أوجيه Auger effect هو الظاهرة الفيزيائية التي يتسبب فيها إصدار إلكترون من ذرة بإصدار إلكترون آخر. بعد اكتشاف الفيزيائي الإنكليزي تومسون في نهاية القرن التاسع عشر الإلكترون، أثبتت التجارب أن الإلكترونات موجودة في الذرات كلها، وأنها موزعة في كل ذرة على طبقات مدارية يرمز إليها بحسب قربها من النواة بـ K ,L ,M . . . إلخ. تكون الإلكترونات الواقعة في المدارات الخارجية أقل ارتباطاً بالنواة، ولذا فإن إعطاءها مقداراً صغيراً من الطاقة يكون كافياً لفصلها عن الذرة.
الإستراتيجية الزراعية في المناطق القاحلة ونصف القاحلة
تحتل التنمية الزراعية موقعاً متقدماً في سلم أولويات السياسات الاقتصادية والاستثمارية في العديد من برامج التنمية في الدول العربية نظراً لأهمية الزراعة بوصفها مصدراً للغذاء والمواد الأولية، وقطاعاً يستوعب نسبة عالية من القوة العاملة، وهنالك مستجدات كثيرة زادت من الأهمية النسبية للزراعة تتمثل في استمرار العجز الغذائي خلال العقدين الأخيرين وتفاقمه، وتحقيق إنجازات علمية مهمة في الآونة الأخيرة، وخاصة في مجال التقانات الحيوية والهندسة الوراثية التي تفيد الزراعة والأنشطة المرتبطة بها بحثاً وتطويراً وإنتاجاً، يضاف إلى ذلك تنامي أهمية أخذ الاعتبارات البيئية بالحسبان وتلافي الآثار السلبية المتمثلة في زيادة التصحر وتلوث التربة والمياه والهواء وتدمير المراعي والغابات.