آخر الأخبار
الترشيح (نظرية-)
ترشيح (نظريه)
Filtering theory -
 الترشيح الترشيح (نظرية -) المرشحات التماثلية (المستمرة في الزمن) تصميم مرشحات رقمية وتنجيزها تصميم مرشحات تماثلية وتنجيزها مقارنة بين المرشحات التماثلية والمرشحات الرقمية: المرشحات الرقمية أمثلة وتطبيقات تُعدّ نظرية الترشيح filtering theory من العلوم الواسعة والمهمة، وهي أساسية لطيف واسع من التخصصات مثل التحكم والاتصالات ومعالجة الإشارة، وهي أيضاً وثيقة الصلة بمواضيع متنوعة أخرى مثل الإحصاء والاقتصاد... اقرأ المزيد »- التصنيف : كهرباء وحاسوب - النوع : كهرباء وحاسوب - المجلد : المجلد السابع، طبعة 2021، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
 - - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
 - - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
 - - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
 
- عدد الزوار حالياً 22
 - الكل 64835957
 - اليوم 1108
 
اخترنا لكم
اتصالات هواة اللاسلكي
يسمي الاتحاد الدولي للاتصالات International Telecommunication Union (ITU ) وهو هيئة دولية مختصة بالاتصالات - هواية اللاسلكي Amateur Radioبأنها خدمة اتصالات، تهدف إلى التدريب الذاتي وإقامة الاتصالات وإجراء البحوث التقنية من أشخاص مرخصين رسمياً ومهتمين بالحصول على تقانة اللاسلكي دون أي اهتمام بمنافع مادية. هذا التعريف موجود في المادة (56.1) من أنظمة اللاسلكي radio regulations، وهي القانون الذي ينظم استخدام طيف الترددات اللاسلكية من الاتحاد الدولي للاتصالات. وثمة خدمة هواية لاسلكي فضائية يعرّفها الاتحاد بأنها خدمة اتصالات هواة لاسلكي، باستخدام محطات فضائية على سواتل لأغراض هواية اللاسلكي نفسها.
الإسمنت العظمي الأكريلي
استُخدم البولي ميثيل ميتاكريلات (PMMA)، مادة أساسية في الإسمنت العظمي في العام 1934. حيث استعمل هذا البوليمر أول مرة في أواخر ثلاثينيات القرن العشرين لترميم العيوب القحفية cranial defects عند القرود.