آخر الأخبار
التسوية في الاتصالات
تسويه في اتصالات
Equalization (in communication) -
التسوية في الاتصالات equalization in communications هو شكل من أشكال التكييف يستعمل للتعويض عن تشوهات الإشارات وتأثيرها في قناة الاتصال. المسوّي equalizer هو تجهيزة أو برمجية تُستخدم في الاتصالات بهدف تصحيح التشويه الناتج على الإشارة المرسلة عبر قناة اتصال ما، والهدف من استخدامه في الاتصالات الرقمية هو تخفيض التداخل البيني للرموز المرسلة Intersymbol Interference (ISI) بحيث تستعاد الرموز المرسلة بأقل خطأ ممكن. يرواح تعقيد المسوّي من البسيط، مثل المرشح الخطي linear filter، إلى المعقّد الذي يستخدم خوارزميات معقدة لتحقيق التسوية المطلوبة. اقرأ المزيد »- التصنيف : كهرباء وحاسوب - النوع : كهرباء وحاسوب - المجلد : المجلد الثامن، طبعة 2023، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63358235
- اليوم 81
اخترنا لكم
الإيون
إنّ كلمة إيون ion يونانية المصدر، اقترحها العالم الإنكليزي فارادي Faraday .G وهو كيميائي وفيزيائي- عام 1834 وتعني الذاهبة؛ وذلك لأنّه اكتشف أنواعاً كيميائية كانت مجهولة آنذاك تذهب من أحد المسريين في خلية كهركيميائية إلى المسرى الآخر ضمن وسط مائي، وهي بحركتها تنقل المادة من مسرى إلى آخر. والإيون (الشاردة) هو ذرة أو مجموعة ذرات لها شحنة كهربائية موجبة أو سالبة. وبحسب تعريف الاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية International
الأسنان (تجهيزات وأدوات تشخيص-)
إن التطور الملحوظ الذي حصل في القرن الماضي للتقنيات المستخدمة في علم طب الأسنان أتاح المزيد من الخدمات والتقانات المريحة والفعالة للمرضى. ففي الماضي كان طبيب الأسنان يعتمد في التشخيص على خبرته والتخمين والمعرفة الذاتية للحالات المرضية للأسنان، لكن مع دخول علم الأشعة في المجال التشخيصي للأمراض التي تصيب الأسنان والفم بوجه عام؛ اعتمد الطبيب في عملية التشخيص على هذه الصور اعتماداً كبيراً للحصول على تشخيص أدق ونتائج أفضل. في بداية الأمر استُخدمت الأشعة السينية البسيطة لتصوير أجزاء من الفكين والأسنان، لكن التطور الذي حصل في مجال تحصيل الصور الشعاعية أدى إلى تطور التقنيات والأجهزة المستخدمة؛ مثل الأجهزة السينية الرقمية وأجهزة الأشعة البانورامية وأجهزة الأشعة السيفالومترية.