آخر الأخبار
التشابك الكمومي
تشابك كمومي
quantum entanglement -
التشابك الكمومي quantum entanglement ظاهرة فيزيائيّة تتجلّى عندما يتآثر جسيمان كموميّان -إلكترونَان مثلاً- ولا يمكن توصيف الحالة الكموميّة المنفردة لكلّ واحد منهما على حدة، بل تُعطى الحالة الكموميّة الإجماليّة لمنظومة الجسيمين معاً، ثمّ يبتعد أحدهما عن الآخر من دون تأثير خارجيّ. فإذا ما أُثّر في واحد منهما -كإجراء قياس لإحدى خواصّه- انعكس ذلك على الفور على خواصّ الآخر، أي تكون نتائج القياسات المُجراة على الجسيمَين مترابطةً correlated بقطع النظر عن المسافة الفاصلة بينهما. لا يمكن التعبير عن الحالة الإجماليّة للجسيمين في هذه الحالة، كجداء لحالتَين منفردتَين، بل تكون تركيباً خطّيّاً من هذه الجداءات. اقرأ المزيد »- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد الثامن، طبعة 2023، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 4
- الكل 63413291
- اليوم 226
اخترنا لكم
الأجنحة المتكيفة
يُعدُّ الجناح السطح الرئيسي المولِّد لقوى الرفع اللازمة لتحليق الطائرات. وتُعرّف الأجنحة المتكيّفة adaptive wings -التي تُدعى أيضاً بالأجنحة الذكيّة أو المتوافقة، أو المتغيرة، أو المركّبة، أو المتحكم فيها - أنها أسطح الرفع التي يمكنها تغيير شكلها العام في أثناء رحلة بهدف تحقيق الأداء الأمثل، بسرعات مختلفة وعلى ارتفاعات متفاوتة باختلاف الظروف المحيطة خلال الرحلة.
التقانات النووية في الفضاء
يُقصد بالتقانة النووية في الفضاء space nuclear technology مجموعة الطرائق والأدوات التي تسمح باستخدام الطاقة النووية في الفضاء الخارجي outer space، والتي تهدف إلى تسخير الحرارة الناجمة عن الطاقة النووية في توليد الطاقة الكهربائية والحراريةاللازمة،إما للدفع النووي nuclear propulsion للمركبات الفضائية، وإما لتشغيل التجهيزات على متن السواتل، وإما لتوفير احتياجات المحطات الفضائية المدارية أو الكواكبية المنظورة من الطاقة.