آخر الأخبار
البرمجة العودية
برمجه عوديه
Recursive programming -
يقال عن شيء إنه ذو بنية عوديّة recursive إذا كان مؤلفاً من مجموعة مكونات بعضها مُعرّف تعريف الشيء الأصلي. يقال مثلاً إنّ الشجرة هي بنية عوديّة لأنها مؤلفة من مجموعة من الفروع كلٌّ منها يحوي فروعاً جديدة، ومن ثَم يكون له بنية الشجرة نفسها، أو يحمل مجموعة من الأوراق. يبين الشكل (1) بعض الأشياء الطبيعية التي يمكن تعريفها تعريفاً عوديّاً. اقرأ المزيد »- التصنيف : العلوم الهندسية وتقاناتها - النوع : العلوم الهندسية وتقاناتها - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 38
- الكل 64993371
- اليوم 1946
اخترنا لكم
اتصالات هواة اللاسلكي
يسمي الاتحاد الدولي للاتصالات International Telecommunication Union (ITU ) وهو هيئة دولية مختصة بالاتصالات - هواية اللاسلكي Amateur Radioبأنها خدمة اتصالات، تهدف إلى التدريب الذاتي وإقامة الاتصالات وإجراء البحوث التقنية من أشخاص مرخصين رسمياً ومهتمين بالحصول على تقانة اللاسلكي دون أي اهتمام بمنافع مادية. هذا التعريف موجود في المادة (56.1) من أنظمة اللاسلكي radio regulations، وهي القانون الذي ينظم استخدام طيف الترددات اللاسلكية من الاتحاد الدولي للاتصالات. وثمة خدمة هواية لاسلكي فضائية يعرّفها الاتحاد بأنها خدمة اتصالات هواة لاسلكي، باستخدام محطات فضائية على سواتل لأغراض هواية اللاسلكي نفسها.
برمجيات إدارة الأزمات
تُعرّف إدارة الأزمات crisis management بأنها الإجراءات التي يُمكن أن تقوم بها مؤسسة ما للتعامل مع حدث جلل يُهدد بإيذائها وإلحاق الضرر بالمتعاملين معها أو الجمهور العام. وقد بدأ الاهتمام بدراستها في ثمانينيات القرن العشرين مع وقوع العديد من الكوارث الصناعية والبيئية.