آخر الأخبار
تقانات الفضاء على الأرض (تطبيقات-)
تقانات فضاء علي ارض (تطبيقات)
Space technologies on earth -
يُستَخدم مصطلح تقانات الفضاء على الأرض space technologies on Earth، أو ما يُعرف أيضاً بنقل التقانة الفضائية space technology transfer للدلالة على مجمل النشاطات الموجهة نحو نقل التقانات الفضائية إلى ميادين إنتاجية و/أو خدمية أخرى، بهدف وضعها في خدمة الإنسان على الأرض. اقرأ المزيد »- التصنيف : تقانات الفضاء والفلك - النوع : تقانات الفضاء والفلك - المجلد : المجلد التاسع، طبعة 2025، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 64109083
- اليوم 8303
اخترنا لكم
التحفيز الحيوي
يُعرّف التحفيز الحيوي biocatalysis بأنه استعمال المحفِّزات الطبيعية (الإنزيمات داخل الخلايا الحية أو خارجها) وسائط لتحويل المركّبات العضوية إلى مركّبات أخرى؛ إذ تستطيع الإنزيمات التفريق بين الركائز العضوية والتحكم بسرعة التفاعلات الاستقلابية مؤدية إلى خفض طاقة التفاعل بكفاية عالية وبصفة تخصصية دقيقة تجاه الركيزة (الشكلان 1و2). وتستخدم هذه الحفازات (المحفزات) الحيوية الآن لأغراض طبية وصناعية وزراعية متعددة.
الأشعة السينية (تقنيات-)
تقنيات الأشعة السينية X-ray techniques هي عائلة من التقنيات التحليلية غير المخربة للعينات المختبرة، وهي تعطي معلومات عن البنية البلورية والتركيب الكيميائي والخواص الفيزيائية للمواد والطبقات الرقيقة. والأشعة السينية أو أشعة X (X-ray) هي أشعة كهرطيسية بطول موجة يراوح من 1 إلى 100 أنغستروم؛ اكتشفها العالم الألماني وليام رونتغن Wilhelm Conrad Röntgen عام 1896 في جامعة فورتسبورغ، ودرس كثيراً من خصائصها، ففتح اكتشافه هذا آفاقاً مهمة في مجالي الطب والفيزياء ونال جائزة نوبل في الفيزياء عام 1901.