آخر الأخبار
-
البحوث
-
المجلد الثالث، طبعة 2017، دمشق
الموسوعات
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 28
- الكل 64100930
- اليوم 150
اخترنا لكم
الاتصالات الفضائية
الاتصالات الفضائية التقانات الرئيسية لمنظومات الاتصالات الفضائية وتقنياتها? متطلبات منظومات الاتصالات الفضائية ?الحلول المقترحة لمنظومات الاتصالات الفضائية متطلبات محطات الاستقبال الأرضية شبكات الاتصالات الفضائية متطلبات المركبات الفضائية إنترنت الكواكب البينية مصادر المعطيات في الاتصالات الفضائية الأبحاث والآفاق المستقبلية التحديات الرئيسية المجالات الترددية المستخدمة يُقصد بالاتصالات الفضائية space communications الاتصال بين مركبة في الفضاء الخارجي والأرض بوساطة الأمواج الكهرطيسية العالية التردد. ويمثل توفير مثل هذا الاتصال متطلباً أساسياً لأي مهمة فضائية. ويمكن عدّ الاتصالات الساتلية حالة خاصة من الاتصالات الفضائية؛ إذ تقتصر فيها مهمة الساتل satellite على تأدية دور محطة ترحيل relay بين نقاط مختلفة ومتباعدة على سطح الأرض. وتُعدّ المنظومات الجزئية الآتية ضرورية لضمان حسن عمل منظومة الاتصالات الفضائية: * الأوامر: وتُعنى بإرسال التعليمات إلى المركبة الفضائية. * القياس من بعد: وهي مسؤولة عن إرسال المعطيات العلمية ومعطيات التطبيقات من المركبة الفضائية إلى الأرض. * الملاحقة: ووظيفتها تحديد بُعد المركبة الفضائية عن الأرض وسرعتها الشعاعية radial velocity نحوها أو بعيداً عنها، بقياس كل من زمن الإرسال الراديوي ذهاباً وإياباً round-trip وإزاحة دوبلر...
الأثر السطحي (الجلدي)
تنجم هذه الظاهرة عن سعي التيار الكهربائي عالي التواتر -مثل الناتج من انتشار الموجة الكهرطيسية- الجاري في النواقل الجيدة؛ إلى الانزياح باتجاه الطبقة الخارجية من الناقل، مما يؤدي إلى توزع غير منتظم لكثافة التيار بداخله، حيث تصبح كثافة التيار قرب سطح الناقل أكبر مما هي عليه في المركز، ومن ثم يتركز جريان التيار في طبقة قريبة إلى السطح تسمى الطبقة الجلدية أو الطبقة القشرية، ويعرف هذا بالأثر الجلدي skin effect أو الأثر القشري. يرتبط بهذا الأثر ما يسمى عمق الجلد، وهو المسافة التي يمكن أن تخترقها الموجة الكهرطيسية في الناقل عندما تنتشر فيه، في حين يجري التيار الكهربائي المستقر (الثابت بمرور الزمن) في ناقل ما متوزعاً على سطح مقطع عرضي منه توزعاً منتظماً، أي إن كثافته تكون واحدة في كل نقطة من مقطع الناقل، ولا يلاحظ في هذه الحالة الأثر الجلدي.