آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1022
- الكل 79506592
- اليوم 41916
اخترنا لكم
بونتوبيدان (هنريك-)
بونتوبيدان (هنريك ـ) (1857 ـ 1943) هنريك بونتوبيدان Henrik Pontoppidan روائي دنماركي حاز على جائزة نوبل للأدب عام 1917 مشاركة مع كاتب دنماركي آخر هو كارل يلَّروب[ر] Karl Gjellerup. ولد بونتوبيدان في مدينة فردريكية Fredericia في وسط الدنمارك، وكان والده راعياً للكنيسة فيها. بدأ دراسة الهندسة في كوبنهاغن، إلا أنه تركها ليلتحق بسلك التعليم ثم الصحافة، وفي العشرين من عمره قرر وقف جهوده على الكتابة. تزوج عام 1881 من فتاة تنتمي إلى أسرة فقيرة، إلا أن هذا الزواج أخفق.
مارتيني (سيمون-)
مارتيني (سيمون ـ) (1284ـ 1344) سيمون مارتيني Simone Martini رسام ومصوّر إيطالي، ولد في سيينا Siena، وتوفي في أڤييون Avignon. عُدَّ فنه مثالاً رفيعاً للفن القوطي بخصائصه المختلفة، وعُدَّ في الوقت نفسه، أكثر الفنانين تأثيراً بفن مسقط رأسه سيينا وتمثيلاً له. يعتقد كثير من المؤرخين والباحثين، أن مارتيني تتلمذ على يد الفنان دوتشيو Duccio، وعنه أخذ حبه للألوان النقية الشفيفة والمتناسقة، كما حملت أعماله الأولى كثيراً من أشكال أستاذه وسماته، ما أضفى الطلاوة على خطوطه، والرهافة على تعبيره الذي استوحاه من الأعمال القوطية الفرنسية التي درسها مارتيني في صباه في إيطاليا، ليرتقي بالخط التزييني للأسلوب القوطي حد الكمال، مما جعل الحجوم منسجمة ومتآلفة مع إيقاع الخطوط.