آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 982
- الكل 70446112
- اليوم 7111
اخترنا لكم
أحمد خان
أحمد خان (1242- 1316هـ/ 1817- 1898م) ولد أحمد خان بن محمد متقي خان في دهلي، وكان مصلحاً اجتماعياً،ومؤرخاً أثرياً، وسياسياًً، ولقب بسيد.وهو ينتمي إلى أسرة نبيلة، تعود أصولها إلى فارس،وقد ارتحلت إلى هراة في أفغانستان، ومنها إلى الهند في عهد الشاه جهان (1628- 1666م). وكان جدّه لأبيه يلقب بجواد الدولة، وكان جده لأمه من ذوي المناصب السياسية الرفيعة، كما كان والده من كبار القوم، وقد عُرض عليه منصب الوزارة فرفضه. توفي والده وهو دون التاسعة عشرة من عمره، ولم يكن قد أتمَّ تعليمه، فتولت أمه ذلك، وكانت سيدة فاضلة.
خسرو (منلا-)
خسرو (مُنلا -) (…-885هـ/…-1480م) شيخ الإسلام منلا خسرو محمد بن فراموز بن علي الرومي الحنفي الشهير بملا خسرو أو مولى، عالم بأصول الفقه الحنفي. رومي الأصل، أسلم أبوه، نشأ هو مسلماً تبحر في علوم المعقول والمنقول. أخذ منلا خسرو العلوم عن برهان الدين حيدر الرومي المفتي في البلاد الرومية،ثم صار مدرساً بمدينة أدرنة بمدرسة شاه ملك، ثم مدرِّساً بالمدرسة الحلبية، ثم صار قاضياً بالعسكر المنصور، ولما جلس السلطان محمد خان (الفاتح) على سرير السلطنة ثانياً (855-886هـ)، جعل له كل يوم مئة درهم، ولما فتح القسطنطينية جعل خسرو قاضياً بها بعد وفاة المولى خضربك، وضم إليه قضاء غلطة واسكدار وتدريس أيا صوفيا. قال ابن العماد: «صار مفتياً بالتخت السلطاني، وعظم أمره، وعمَّر عدة مساجد بقسطنطينية، وتوفي بها ودفن في بروسة في مدرسته».