آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 766
- الكل 64067958
- اليوم 35176
اخترنا لكم
أبو بلال الخارجي (مرداس بن أدية-)
أبو بلال الخارجي (مِرْداس بن أُدَيّة ـ) (... ـ61هـ /... ـ680م) أبو بلال الخارجي مرداس بن أدية أحد أئمة الخوارج (الشراة) وخطبائهم المشهورين، وأبوه حُدَيْر بن عامر الرَبَعي الحَنْظَلي من تميم، وقد نسب إلى أُديّة أمّه أو جدّته. كان أبو بلال من أنصار علي بن أبي طالب رضي الله عنه، شهد معه معركة صِفّين سنة 36هـ، فلما اتفق عليّ ومعاوية على التحكيم خرج الأشعث بن قيس بكتاب الصلح يقرؤه على الناس، فلمّا مرّ بطائفةٍ من بني تميم رفضوا التحكيم والصلح. وكان عُروة بن حدَير أخو أبي بلال مـن الأوائل الذين رفضوا التحكيم، وقال: «أتحكّمون في أمر الله عزّ وجلّ الرجال؟ لا حُكمَ إلا لله». وكان سيفه من أول السيوف التي سلّها رافضو التحكيم.
اليافعي (عبد الله بن أسعد-)
اليافعي (عبدالله بن أسعد ـ) (698ـ 768هـ /1298ـ 1367م) عفيف الدين أبو السعادات عبد الله ابن أسعد بن علي بن سليمان بن فلاح اليافعي اليمني، الفقيه الزاهد المتصوف، ولد في مدينة عدن، ونشأ بها على خير وصلاح، وظهرت عليه آثار الفلاح، فأشغله والده بالعلم على شيوخ عدن وحواضر اليمن، وعندما شب رحل لتحصيل العلم، فدخل القدس ودمشق والقاهرة، وأخذ عن أعلام الفقه والحديث واللغة فيها، وحج غير مرة ليستقر في الحجاز متردداً بين مكة والمدينة المنورة، وقد مال إلى التصوف فدرس علومه وانسلك في طُرقه وحفظ كتبه وكتب الفقه والنحو حتى صار شيخ وقته في الفقه والحديث والتصوف، فضلاً عن براعته في التاريخ والعربية والأدب، واشتغل بالتدريس والإفادة والتصنيف إلى أن توفي بمكة المكرمة عن سبعين عاماً.