آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1076
- الكل 100139880
- اليوم 39332
اخترنا لكم
المحكمة الجنائية الدولية ل-رواندا
المحكمة الجنائية الدولية لرواندا عقب المجازر التي ارتُكبت في رواندا، في الفترة الواقعة ما بين شهري نيسان/إبريل وحزيران/يونيو من عام 1994، والتي راح ضحيتها نحو ثمانمئة ألف شخص أغلبهم من قبائل التوتسي؛ قرر مجلس الأمن بالقرار رقم 935 إرسال لجنة خبراء للتحقيق في الانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي الإنساني[ر] والتي ارتكبت في أثناء الحرب الأهلية. وبناء على التقارير التي وصلت إلى المجلس، قرر هذا الأخير بقراره رقم 955، بتاريخ 8 تشرين الثاني/نوڤمبر 1994، إنشاء محكمة جنائية تمكِّن من محاكمة الأشخاص المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني وتسهم في عملية المصالحة الوطنية.
لوـ يوهانسون (إيفار-)
لو ـ يوهانسون (إيڤار ـ) (1901ـ 1991) يعد إيڤار لو ـ يوهانسون Ivar Lo-Johansson أبرز الكتاب البروليتاريين السويديين، فقد جعل مصير طبقة الفلاحين والعمال قضيته، وإليه يعود الفضل في إلغاء القنانة في البلاد عام 1945؛ وهو النظام الذي رزحت هذه الطبقة تحت نيره منذ العصور الوسطى. ولد في بلدة أوسمو Ösmo وسط السويد لأبوين من الأقنان، وعمل في يفاعته وشبابه في مهن متباينة فلاحاً وعامل بناء وكسَّار حجارة وكاتباً صحفياً. وأخذ في هذه الظروف الصعبة بتثقيف نفسه عن طريق القراءة في كل الأوقات وبنهم فريد. استطاعت العائلة في عام 1911 الحصول على مسكن خاص بها في بلدة توفرت فيها مدرسة ثانوية فانتسب إليها.