آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1188
- الكل 114174341
- اليوم 57263
اخترنا لكم
فينيزيلوس (إيليوثيروس كورياكوس-)
فينيزيلوس (اليوثيروس كورياكوس ـ) (1864 ـ 1936) إليوثيروس كورياكوس فينيزيلوس Eleutherios Kyriakos Venizelos أشهر الزعماء السياسيين اليونانيين في القرن العشرين، ورئيس وزرائها في الفترات (1910ـ1915) (1919) (1924) (1928ـ1932). ولد في جزيرة كريت لأب ثائر ضد العثمانيين الذين كانوا يسيطرون على عدد من جزر البحر الإيجي ذات الأغلبية اليونانية، ومنها كريت. درس المرحلة الأولى في جزيرة سيروس Syros، وتابع دراسته في جامعة أثينا، وكان في أثنائها زعيماً للطلاب الكريتيين. تخصص في الفنون، ومارس بعد تخرجه مهنة الصحافة والمحاماة.
المرورية (التربية-)
المرورية (التربية ـ) التربية المرورية traffic education نهج تربوي لتكوين الوعي المروري من خلال تزويد الفرد بالمعارف والمهارات والاتجاهات التي تنظم سلوكه المروري، وتمكّنه من التقيد بالقوانين والأنظمة والتقاليد المرورية، بما يسهم في حماية نفسه والآخرين من الأخطار. تهدف التربية المرورية إلى مساعدة الأفراد على الشعور بالثقة والطمأنينة في التعامل مع وسائل النقل والمواصلات، وهي تنطلق من ضرورة تطوير المواقف والسلوكات والمفاهيم التي اعتادها هؤلاء الأفراد إزاء أنظمة المرور وآدابه، ليس على أساس الخوف من العقاب القانوني، وإنما بإدراكها وتفهمها والانصياع الذاتي لها واحترامها، بما في ذلك المحافظة على البيئة ومصادرها، وحسن التعامل مع العجزة وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، وإتباع الأعراف المتعلقة بالإيثار وآداب الطريق. ولاسيما أن الدراسات أكدت أن الحوادث المرورية سبب أساسي للوفاة في الدول النامية، في حين حرصت الدول الصناعية المتقدمة على قيامها بدراسات تناولت فيها المشكلة المرورية وآثارها ودمجها في التربية.