آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2251
- الكل 97691325
- اليوم 47537
اخترنا لكم
المديح (فن-)
المديح (فن ـ) تعددت الأغراض والموضوعات التي حملها الشعر العربي قديمه وحديثه، إذ يجد الباحث فيه: الفخر والحماسة، والمدح، والهجاء، والغزل، والرثاء، والوصف، إلى جانب الحكمة، والتهديد والوعيد، والزهد، والشيب والشباب، وغير ذلك. ويعدُّ المدح أحد أبرز الأغراض الشعرية في الشِّعر الجاهلي وما وليه من عصور الأدب، ويمكننا رصدُ نشأته الأولى في العصر الجاهليِّ في نمطين بارزين: يتجلَّى الأول في قصيدة الحمد والعرفان، ويتجلَّى الثَّاني في قصيدة الاعتذار. وقد نظم الشُّعراء الجاهليُّون مدائحهم في قصيدة الحمد والعرفان اعترافاً بالجميل ومكافأة عن يدٍ للممدوح يؤدون حقَّها بالشُّكر، ويعدُّ هذا الأمر الباعثَ الحقيقيَّ لنشأة قصيدة المدح في الشِّعر الجاهليِّ، ولذلك تكثر في قصائد المدح التي صُنعت للحمد والعرفان عبارات الثَّناء والشُّــكر من غير الرَّغبة في نوال الممدوح أو عطائه،
و بون نيا
و پون نيا (نحو 1807 ـ نحو 1866) و پون نيا U Pon Nya أو (U Ponnya) كاتب مسرحي وشاعر بورمي [ر. مينمار]. لا تقدم المراجع شيئاً عن سيرة حياته سوى أنه من سادة اللغة البورمية وأحد كبار مثقفي عصره القلق ما بين التمسك بالتراث الشعبي الوطني وبين المؤثرات الثقافية الأجنبية، في المرحلة الممتدة ما بين الحرب البورمية ـ البريطانية الأولى (1824ـ 1826) والثانية (1852) عند احتلال بريطانيا البلد بكاملها وتأثير ذلك في بنيتها الثقافية، كما حـدث في الهند المجاورة [ر. الهند (اللغة والأدب)]. ولـد في العاصمة ماندَلَي Mãndalay وتوفي فيها، وعاصر الكاتب والشاعـر المسرحي و كوين U Kyin (نحو 1813ـ نحو 1868) الذي أدخل تجديدات جذرية على التقاليد المسرحية السائدة؛ إذ صار ممكناً في أعماله تقديم سيرة سلالة ملكية كاملة في أمسية عرض في الهواء الطلق، تمتد من المغرب حتى الفجر، بدلاً من تقديمها على مدى خمسين أمسية متتابعة في حال عروض الرامازات Ramazat، أو أربعين أمسية في حال عروض إناونغ Inaung التراثية، أو سبع أمسيات في حال عروض مانينِك Maninek الأحدث.