آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 5437
- الكل 97052221
- اليوم 239466
اخترنا لكم
إنجنييري (ماركو أنطونيو)
إنجنييري (ماركو أنطونيو -) (نحو 1547 - 1592) ماركو أنطونيو إنجنييري Marco Antonio Ingegneri مؤلف موسيقي إيطالي وُلد في فيرونة واستقر في كريمونة (إيطالية) عام 1568 وعُين فيها عام 1576 قائداً لجوقة chorus كاتدرائيتها الغنائية وظل مقيماً فيها حتى وفاته. كان ماركو إنجنييري تلميذاً لروفّو V.Ruffo وأستاذاً لمونتفيردي[ر] C.Monteverdi الشهير الذي كان يفتخر بمعلمه على الدوام. ومارس تأليف مختلف الصيغ الموسيقية الشائعة في زمانه كالمادريغال madrigal والقداس mass، والموتيت motet، وأغاني الآلات وغيرها.
ابن مضاء (أحمد بن عبد الرحمن-)
ابن مضاء (أحمد بن عبد الرحمن ـ) (513 ـ 592 هـ/1116 ـ 1196م) أبو العباس، أحمد بن عبد الرحمن ابن محمد بن مضاء اللخمي القرطبي، من علماء النحو، وله فيه آراء ومذاهب خالف فيها جميع النحويين، ولد في قرطبة، وإليها يُنسب، وقد خرج من بيت حسب وشرف منقطعاً إلى العلم والعلماء، معنياً أشد العناية بلقاء أساتذة عصره، فارتحل إلى إشبيلية حيث ابن الرماك (ت541هـ) ليدرس عليه كتاب سيبويه، ثم هاجر في طلب الحديث إلى سبتة حيث القاضي عياض (ت544هـ) أشهر محدثي المغرب وفقهائه في عصره، ولم يزل يُعنى بالحديث حتى (صار رُحْلة في الرواية) قال ابن فرحون: «كان واسع الرواية ضابطاً لما يحدث به». ولم يكتف ابن مضاء بالعلوم اللغوية والدينية، إذ كان «عارفاً بالطب والحساب والهندسة... وشاعراً بارعاً كاتباً».