آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 972
- الكل 78778309
- اليوم 95031
اخترنا لكم
ابن عراق (منصور بن علي-)
ابن عراق (منصور بن علي ـ) (…ـ 427هـ/… ـ 1036م) أبو نصر منصور بن علي بن عراق، رياضي وفلكي من أهل خوارزم. كان من أساتذة أبي الريحان البيروني. لايكاد يعرف عن حياته سوى أنه رافق البيروني إلى غزنة سنة 408 هـ/1017م وأرسل إليه بعض الرسائل العلمية. من أهم مؤلفاته، رسالة في إصلاح كتاب منلاوس في الكرويات وقد طبعها (كراوس) في برلين سنة 1936م. وذُكر من مؤلفاته أيضاً «المجسطي الشاهي» و«الدوائر التي تحد الساعات الزمانية». ومن أعماله المهمة تلك المتعلقة بعلم المثلثات الكروية التي كتبها ابن عراق ردّاً على أسئلة موجّهة إليه من قبل البيروني.
أبو سيف (صلاح-)
أبو سيف (صلاح -) (1915 – 1996) صلاح أبو سيف مخرج سينمائي مصري ولد في القاهرة (حي بولاق) وتوفي فيها. درس الفن السينمائي في القاهرة، وتأثر بأفلام بعض المخرجين العالميين مثل بودوفكين Poudovkine، وآيزنشتاين[ر] Eisenstein وغيرهما. بدأ صلاح أبو سيف العمل السينمائي بالمونتاج في استوديو مصر، وبالإخراج السينمائي عام 1945 بفيلم «دايماً في قلبي» المقتبس عن الفيلم الأجنبي «جسر واترلو»، وقدّم للسينما العربية كثيراً من الأفلام المتطورة عن قصص كتبها كتّاب عرب مثل نجيب محفوظ، وإحسان عبد القدوس، ويوسف السباعي.