آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1783
- الكل 96722359
- اليوم 113209
اخترنا لكم
أم المرى (تل-)
أم المرى (تل ـ) تل أم المرى Umm-EL-Marra تل أثري في سورية مؤلف من عدة سويات إلى الشرق من مدينة حلب في سهل الجبول بين حلب والفرات في منتصف المسافة تقريباً بين حلب ومسكنة على الفرات. وبهذا يصبح الموقع مؤهلاً لأن يكون نقطة مراقبة مهمة على طول الطريق الجنوبي الشرقي من حلب إلى بلاد الرافدين. يقوم التل بالقرب من مجرى سيل دير حافر وتبلغ مساحته نحو 25 هكتاراً وأبعاده 500×500م. ويتألف من منطقة مرتفعة تضم الأكروبول Acropolis يحيط بها سور فيه ثلاثة أبواب ويحيط به من ثلاثة جوانب خندق مقطوع بالصخر.
أراغو (فرانسوا-)
أراغو (فرانسوا -) (1786-1853) فرانسوا أراغو Francois Arago فيزيائي وسياسي فرنسي استهوته الحياة العسكرية وهو شاب وهيأ نفسه للانتساب إِلى مدرسة «البوليتكنيك», فاجتاز الامتحان بتفوق, وانتسب إِليها وله من العمر سبعة عشر عاماً, وعند تخرجه أصبح أمين سر مكتب الأطوال Bureau des longitudes. أوفد إِلى إِسبانية عام 1806, معاوناًَ لبيو Biot . لإِنجاز قياس خط الزوال الأرضي. وفي آب 1807, عاد بيو إِلى باريس بعد أن أتم المراحل الأساسية من العمل حتى جزر الباليار Baléares, وترك فرانسوا لإِنجاز ما بقي من أعمال. لكن الحرب فاجأت فرانسوا, الذي تعرض لمخاطر عدة, وفرَّ إِلى الجزائر مرتين, وتمكن أخيراً من العودة إِلى فرنسة عام 1809.