آخر الأخبار
من الموسوعة
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2146
- الكل 116497079
- اليوم 110473
اخترنا لكم
أوكيغيم (يوهانس-)
أوكيغيم (يوهانس ـ) (نحو 1425 ـ 1495م) يوهانس أوكيغيم Johannes Ockeghem مؤلف موسيقي فلمنكي ولد في الفلاندر Flandres وتوفي في تور Tours جاعلاً من فرنسة وطنه. تلقى تعليمه الموسيقي في كاتدرائية أنفيرAnvers ونشأ فيها صبياً منشداً، ثم تابع مهنة الغناء عند دوق آل بوربونBorbon في مولان Moulins بين عامي 1446- 1448. ومنذ عام1452، دخل في خدمة ملوك فرنسة شارل السابع ولويس الحادي عشر وشارل الثامن، وبقي في البلاط الفرنسي رئيساً للجوقة الغنائية الملكية حتى وفاته، وتسلّم فيها مناصب عدة. وسافر من فرنسة في رحلة موسيقية إلى إسبانية والفلاندر. وقد ذاعت شهرته في فرنسة وبلدان أوربة الأخرى، وكان أداء بعض مؤلفاته الموسيقية تأبيناً له عند وفاته، ورثاء الشاعر كريتان G.Cretin له بقصيدة تحوي أكثرمن أربعمئة بيت خير دليل على مكانته.
بيكابيا (فرنسيس-)
بيكابيا (فرانسيس ـ) (1879 ـ 1953) فرانسيس بيكابيا Francis Picabia مصوّر فرنسي، ولد في باريس ومات فيها، وكان أفضل من جسّد روح القطيعة والرفض في تاريخ التصوير في القرن العشرين، وفي عداد روّاد الفن الحديث. بدأ عهده بالتصوير مصوراً انطباعياً متأخراً شأنه في ذلك شأن كثير ممن سبقوه. تلقى نصائح المصور الفرنسي بيسّارّو[ر] Pissarro الذي التقى به أول مرة في عام 1903، وكان من شأن النجاح الذي أصابه معرضه الفردي الأول الذي أقيم في عام 1905، والعقد المريح الذي أبرمه جرّاءه مع تاجر اللوحات دانتون بين عامي 1906 و1909، أن يصرفاه إلى التصوير بجدية، و يشجعاه على المضي فيه بحثاً وتجريباً، وكان وقتها مصوراً شاباً يتطلع إلى أن يغدو فناناً متمرداً يرسم لمتعته الشخصية.